الأربعاء، 20 يوليو 2011

دمعْ مآتجرب تلمسآ !








على أصوآت القيتآر إللي تسمعهآ على بعد مسآفة مو كثيرة !

وآقفه , معه كل نغمة منه !

تششد على شآلهآ ألاحمر , اكثر وأكثر ! وعيونهآ تنآظر الغروب الشمس ,

لآ  شيء محدد تششوفه بس قلبهآ يقول خلآصص مليت مليت !

لفت نظرهآ له شآفته ! / بنفس وضعيته مآسك القيتار ومعطيهآ ظهره

ورجعت نظرهآ للآشيء ورفعت عيونها لـ السسمآ , ششدت على شآلها اكثر وودهآ تضم نفسهآ اكثر
عضت على شفآتها السفلية وكتمت شهقتهآ , 
وخذت نفس طويل , 
والهوآ يلعب ب فستآنهآ ومايخليهآ ثابته من خفتهآ ونعومتهآ


فجأه قطع سرحآنهآ لمآ نآدو على إسمهآ
لفت ونآظرته نظره أخيره وقلت بدآخلها  / دمعْ مآتجرب تلِمسآ !
ورآحت !









ب قلمي* 2008 ’,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق