على أصوآت القيتآر إللي تسمعهآ على بعد مسآفة مو كثيرة !
وآقفه , معه كل نغمة منه !
تششد على شآلهآ ألاحمر , اكثر وأكثر ! وعيونهآ تنآظر الغروب الشمس ,
لآ شيء محدد تششوفه بس قلبهآ يقول خلآصص مليت مليت !
لفت نظرهآ له شآفته ! / بنفس وضعيته مآسك القيتار ومعطيهآ ظهره
ورجعت نظرهآ للآشيء ورفعت عيونها لـ السسمآ , ششدت على شآلها اكثر وودهآ تضم نفسهآ اكثر
عضت على شفآتها السفلية وكتمت شهقتهآ ,
وخذت نفس طويل ,
والهوآ يلعب ب فستآنهآ ومايخليهآ ثابته من خفتهآ ونعومتهآ
فجأه قطع سرحآنهآ لمآ نآدو على إسمهآ
لفت ونآظرته نظره أخيره وقلت بدآخلها / دمعْ مآتجرب تلِمسآ !
ورآحت !
ب قلمي* 2008 ’,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق